الثلاثاء، 29 ديسمبر 2009

تطابق تقنيات إدارة الدخول و الخروج على الشوارع الشريانية في مدينة نابلس


تزايدت الاتجاهات الداعية إلى إدارة أنظمة المرور الحالية بدلآ من بناء مرافق المواصلات الجديدة، بسبب المحدودية المتزايدة للمساحات الفارغة في معظم المدن. كما و إن إدارة أنظمة المرور تتميز بتكلفتها المنخفضة، بينما بناء مرافق المواصلات الجديدة تحتاج إلى تكلفة أكبر بكثير، وقد تواجه بتقييدات الفضاء (الفراغ) والمصادر المالية. إنّ الهدف الرئيسي لهذا البحث يكمن في دراسة وتقييم إمكانية تطبيق استراتيجيات إدارة الدخول و الخروج على الشوارع الشريانية في المدن الفلسطينيّة. و سيتم تطبيق هذه الدراسة على شارعين شريانيين داخل مدينة نابلس، هما: شارع رفيديا- ياسر عرفات وشارع فيصل-حيفا.

وتتلخص طريقة العمل في هذا البحث بالنقاط التالية:

· مراجعة عمليات وطرق إدارة و ضبط الدخول و الخروج على الشوارع الشريانية في المدن العالمية.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=210&l=ar

تطبيق نظام سوبرباف لاختيار لاصق الإسفلت المناسب بالاعتماد على الظروف المحلية


تهدف هذه الأطروحة بشكل عام إلى تطبيق نظام الرصفات الإسفلتية عالية الأداء (السوبر باف)، والذي تم تطويره في الولايات المتحدة الأمريكية ما بين عام 1987-1993 على المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية. لقد تم الحصول على بيانات درجات الحرارة من دائرة الأرصاد الجوية، كما تم الحصول على مواقع المدن الفلسطينية (خط العرض بالدرجات) وذلك من الخرائط الجغرافية.

بعد تحليل البيانات تبين أن معظم المناطق الفلسطينية بحاجة إلى نوع واحد من اللواصق وهو PG 64-10، باستثناء منطقة أريحا والتي أظهرت النتائج أنها بحاجة إلى نوع لاصق PG 70-10 .

وبالاستئناس بدراسات سابقة على اللاصق المستخدم في الأردن والذي يستخدم مثيله في المناطق الفلسطينية، تبين أنه يشابه خصائص اللاصقPG(64-16) ، لذلك فإنه من الممكن استخدام اللاصق المحلي في جميع المناطق الفلسطينية باستثناء منطقة أريحا.

كذلك فقد جرى دراسة عدة حالات خاصة وذلك في المناطق التي يكون فيها حركة سير بطيئة أو ثابتة (مواقف حافلات)، وكذلك عندما يكون حجم السير كبير، وقد تم تحديد اللاصق المناسب لكل حالة حسب معايير نظام السوبرباف.

أخيرا فإنه يوصى باستخدام نظام السوبرباڤ في الأراضي الفلسطينية بما فيه من اختيار اللاصق ونسب الخلط التصميمية، حيث أن جميع الدراسات السابقة أظهرت وجود أفضلية لاستخدام هذا النظام مقارنة بنظام المارشال المستخدم حالياً.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=4603304&l=ar

تطوير معيار الخشونة كأساس لقياس آداء رصفات شبكة الطرق الفلسطينية


من المعروف عالميا ان شبكات الطرق الجيدة لها ارتباط وثيق بالاقتصاد الوطني، لذا تعمل المؤسسات البحثية والاكاديمية في غالبية دول العالم على تحسين اداء هذه الطرق من خلال تقيمها لاداء الرصفة وبهدف تطوير انظمة ادارة الرصفات. ان تقييم الرصفات يحتاج الى قياس موضوعي غير قابل للتأويل.

هدفت هذه الدراسة لتطوير نظام آلي بالاستعانة بمعيار درجة اداء الرصفات كاساس لبرنامج نظام ادارة الرصفات. ان النظام الالي والمقترح قادر على قياس احداثيات الطرق باستخدام نظام حسابي تم تطويره لهذا الغرض وبهدف قياس هذه المتغيرات بدءً من برنامج الحاسوب وانتهاءاً بقيم تحليل المدخلات. ولتحسين خدمة الاداء الطرق يعمل الجهاز المطور على اخذ قياسات لتحديد مستوى الطريق لكل 46سم وذلك باستخدام نظام التقييم العالمي للرصفاتIRI . وبناءً على المعطيات يمكن للجهاز ان يعمل على تقييم الرصفة وطرح سياسات تتعلق باعمال الصيانة المطلوبة. اثبتت نتائج هذه الدراسة بان النمط المقترح والمطور يعكس وبصورة واقعية الوضع الحقيقي للطرق وادائها.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=245&l=ar

تطوير الخيارات الإدارية لمصادر المياه في الضفة الغربيةباستخدام برنامج (WEAP)

المـلخـص

يعاني الفلسطينيون من نقص حاد لمصادر المياه نتيجة للقيود التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين والتي تعوق دون تطويرِ مصادرِ جديدة وتحدٌ من توفر المياه للشعب الفلسطيني. وتفتقر الضفة الغربية لبنية تحتية جيدة لتوفير المياه مما تسبب في فقدان كميات كبيرة من المياه بالاضافة الى عدم توفر الدعم المالي لمشاريع جديدة. إضافة لكل ما تقدم فان النظام السائد لإدارةِ مصادرِ المياه في الضفة الغربية لا يستطيع مواكبة التزايد المستمر في الحاجة للمياه.

تكونت منهجية الدراسة مما يلي: (1)جمع البيانات اللازمة ومراجعتها (2) إجراء استطلاع رأي ميداني للجهات المساهمة في قطاع المياه للحصول على العوامل المهمة والمؤثرة في القرارات الإدارية لمصادر المياه (3) نمذجة نظام مصادر المياه في الضفة الغربية باستخدام برنامج (WEAP) يهدف لمحاكاة الواقع لدراسة وتقييم الخيارات المختلفة يعمل كنظام مساعد وداعم لإتخاذ القرارات

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=470&l=ar

خصائص المياه العادمة وتأثيرات استخدامها للري على خصائص التربة- منطقة الدراسة الفارعة

يعتبر استخدام المياه العادمة للري نمط شائع في عدة دول في العالم، وفلسطين إحدى هذه الدول. ويعود سبب استخدام المياه العادمة للزراعة في فلسطين للأسباب التالية: (أ) نقص مصادر المياه العذبة التي يمكن أن تغطي الحاجات المنزلية والزراعية، (ب) التحكم الإسرائيلي بمصادر المياه المتوفرة، (ج) إمكانية استخدام المياه العادمة للري بدون ثمن، (د) غياب وضعف تنفيذ القوانين والتشريعات التي تحدد وتنظم عملية استخدام المياه العادمة لأغراض الزراعة. تعتبر منطقة الفارعة مثال حي لاستخدام المياه العادمة في فلسطين.

الهدف الأول من هذا البحث هو تحديد وقياس تركيز العناصر الموجودة بالمياه العادمة المستخدمة في الري والتي تشمل: درجة الحموضة، التوصيل الكهربائي، الكلورايد، النايترات، الفوسفات الكلي، أيونات المنغنيسيوم، أيونات الكالسيوم، عسر المياه، البايكربونات، أيونات الزنك، أيونات البوتاسيوم، أيونات الصوديوم ونسبة امتصاص الصوديوم وعكورة المياه. لمقارنة تركيز هذه العناصر مع المواصفات العالمية لاستخدام المياه العادمة للري . الهدف الثاني تحديد تأثير استخدام المياه العادمة علي خواص التربة التالية: حموضة التربة، تركيبة التربة، تراكم العناصر الثقيلة وحركتها بالتربة، و تركيز الكربون والنيتروجين الكلي بالتربة.

أظهرت نتائج هذا البحث أن تركيز عناصر المياه العادمة المستخدمة للري متغيره مكانيا و زمانا. و يمكن التعميم أن قيم هذه العناصر أعلى من الحدود المسموح بها لري المزروعات. تعمل كميات المياه العادمة القادمة من المنشآت الصناعية على رفع تركيز بعض العناصر بصورة ملحوظة مثل نسبة امتصاص الصوديوم، التوصيل الكهربائي والكلورايد. استخدام هذه المياه العادمة للري اظهر تأثير واضح على تركيبة سطح التربة، وعلى تراكم العناصر الثقيلة بالتربة، وكذلك على نسبة الكربون والنيتروجين الكلي بالتربة.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=457&l=ar

تخطيط مصادر مياه موحدة لحوض مياه مضغوط في فلسطين

إن فشل توضيح سيناريوهات طويلة المدى لتوفير المياه في فلسطين هو اهتمام أعطى لإحتمالية حدوث قحط شديد واستمرارية سوء تحصيص حقوق وتوزيع المياه تماماً كنقص سياسات دعم إدارة مصادر المياه الموحدة.

إن تحليلات تقييم تصميم مصادر مياه مستقبلية وتسهيلات وسيناريوهات الإدارة التي تقوم على إجراءات مستقبلية وممارسات إدارية كهطول المطر في فلسطين تبحث وتفحص.

هذا البحث يركز على بناء نموذج إدارة مصادر المياه الموحدة لمستجمع الفارعة باستخدام WEAP وهو برنامج تحليل الطاقة المائية وتقيمها وبعد تجميع كل البيانات المطلوبة ودراسة الوضع القائم، فإن سيناريوهات مختلفة تقترح في هذا الصدد. نمو السكان المزدهر في فلسطين هام جداً يؤخذ في الحسبان من أجل تخطيط مصادر المياه الموحدة، ومن المتوقع زيادة الضغوطات على مصادر مياه هي أصلاً نادرة. وقد اقتربت هذه البيانات المستقبلية من بعضها من خلال علاقات شاقة كثيرة في نموذج WEAP من أجل تحديد مناطق المياه المستقبلية. وهكذا، فإن وفرة مستقبلية سنوية وعقدية تبرر وتميز وتفحص من أجل دعم سيناريوهات فعاله وكفؤة. تحليل تقييم سيناريوهات وممارسات إدارية تقدم إلى مستجمع الفارعة.

وحيث أن نماذج تخطيط مصادر المياه يمكنها توحيد وعمل عناصر إدارية ذات اهتمام عالي في مساعدة مخططي القرار في تقييم الأولويات تحت وقائع هيدروليكية وأهداف إدارية.

وأن هدف هذا

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=441&l=ar

تأثير السياسات الإدارية المائية على

يهدف هذا البحث الى فهم وتحديد تأثيرات السياسة الحكومية المختلفة على تزويد المياه و الطلب عليها، الفقر والدخل، نوعية المياه، الانتاج و الأمان الغذائي و انعكاس هذه التأثيرات على الناس. تم حساب مؤشر فقر المياه باستخدام طرق مختلفة. و بناء على نتائج البحث فقد وجد أن الطريقة الشاملة لحساب المؤشر هي أفضل طريقة، و كانت نتيجتها أن مؤشر فقر المياه يساوي 39.5% وهذا يدل على أن المنطقة تواجه مشكلة جادة في فقر المياه.

كما يهدف هذا البحث الى تقدير و تحليل مؤشر فقر المياه و ذلك باستخدام طرق مختلفة.لتحقيق هذه الأهداف تم تطوير الاستبانة و المقابلات. بالنسبة للمقابلات تم تطبيقها ةعلى عينة مجمعية من سكان الضفة الغربية. أما بالنسبة للمقابلات فقد تم اجراؤها مع أشخاص من دائرة مياه الضفة الغربية و سلطة المياه الفلسطينية و البلديات. و قد قمنا بتحليل نتائج الاستبانة ( الدراسة الميدانية) باستخدام طرق احصائية مختلفة منها الأوساط الحسابية و النسب المئوية و التباين الأحادي و فحص شيفي بوست هوك.

وقد تمثلت النتائج الرئيسية للبحث فيما يلي:

1. يوجد هناك ثمة فروق مميزة ( ذات دلالة خاصة) فيما بين الذكور و الاناث في مجال استهلاك المياه لمصلحة الذكور.

2. يوجد هناك ثمة فروق مميزة (ذات دلالة خاصة) بصدد فروق المسكن في مجال استهلاك المياه و الوضع الصحي و خدمات الصرف الصحي لمصلحة السكان القاطنين بالمدينة. و ربما يعود هذا الى كون هناك بعض القرى لاتزال غير مربوطة بالشبكة و كذلك الوضع الاقتصادي لسكان القرى و المخيمات

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=335&l=ar